خاص| المركز السوري لدعم الديمقراطية يكشف أسباب الإنحراف الديني
الخميس 04/أبريل/2019 - 08:18 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال حمود قطيش، مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، إنه خلال سنوات انتفاضة السوريين دخل عبر الحدود آلاف الكتيبات لأشخاص يسجلون على غلافها أنهم علماء.
المركز السوري لدعم الديمقراطية
وأكد مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أن تلك الكتب تقفها البعض ربما بجهل أو بقصد ولقنوها لفتية بمقتبل العمر لم يكونوا قادرين على التمييز بين أنها محط إجماع أم هي رأي تفردت به جماعة وقد نبذها التاريخ، مبينًا أنه أصبحت هذه الكتيبات وصور تغريدات لبعض الناعقين من الدول الغربية قرآنا لا يشك بصحته، وتعاليم تأسر كل حركة من تصرفاتهم.
وأضاف مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أن تلك الكتب أنتجت من ذهب الرقة أو الموصل يريد أن يبني خلافة على جثث ثوار حرروا جزءا من هذه المناطق، مشيرًا إلى أن هذا الشخص بات يوجه بندقيته إلى صدر أخيه أو جاره ليسلب منه حياته دون أن يشعر بالذنب للحظة متسلحا بما أوتي من العلم، حتى جعلوا من أرض سورية ساحات لتصفية حسابات موغلة بالقدم فبعضهم انتصر لعلي وآخرين حاولوا الانتصار لمعاوية وآخرين لفئة خرجت على الاثنين ظننًا منها أن الحق بجانبها.
وبين مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أنهم تركوا من يقتل كل يوم مئات السوريين فلم يكن في حساباتهم مواجهته.
وأكد مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أن تلك الكتب تقفها البعض ربما بجهل أو بقصد ولقنوها لفتية بمقتبل العمر لم يكونوا قادرين على التمييز بين أنها محط إجماع أم هي رأي تفردت به جماعة وقد نبذها التاريخ، مبينًا أنه أصبحت هذه الكتيبات وصور تغريدات لبعض الناعقين من الدول الغربية قرآنا لا يشك بصحته، وتعاليم تأسر كل حركة من تصرفاتهم.
وأضاف مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أن تلك الكتب أنتجت من ذهب الرقة أو الموصل يريد أن يبني خلافة على جثث ثوار حرروا جزءا من هذه المناطق، مشيرًا إلى أن هذا الشخص بات يوجه بندقيته إلى صدر أخيه أو جاره ليسلب منه حياته دون أن يشعر بالذنب للحظة متسلحا بما أوتي من العلم، حتى جعلوا من أرض سورية ساحات لتصفية حسابات موغلة بالقدم فبعضهم انتصر لعلي وآخرين حاولوا الانتصار لمعاوية وآخرين لفئة خرجت على الاثنين ظننًا منها أن الحق بجانبها.
وبين مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أنهم تركوا من يقتل كل يوم مئات السوريين فلم يكن في حساباتهم مواجهته.
وأضاف قال لهم سيدهم أن إقامة شرع الله حسب ما أوحى لهم به هو أولى أن يتبع من أتباع أنصار مصطلحات ثورة وحرية وديمقراطية لم يكن ذلك التاريخ يعرفها لذلك فهي لا تعنيهم بشيء فضاعوا وأضاعوا وخلفوا خلفهم عاهات في عقولهم تحتاج لأجيال لفك ارتباطها مع خلاياهم رغم ان اكتسابها لم يحتج لأشهر.